" يااااه ، معقولة اللى حصل ده كان من سنتين، ده زى ما يكون كان امبارح !!!!!"
كام مرة فكرت فى الفكرة ديه؟؟
فكرة إن حاجة تكون حصلت من فترة طويلة لكن تحس كأنها حصلت قريب؟؟.. و الغريب دلوقتى إن ساعات الإحساس يكون متناقض، يعنى تحس ان الحاجة كانها لسه حاصلة و فى نفس الوقت كأنها من مائة سنة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما بشوف إزاى الوقت بيجرى كده ، بفكر: " ياترى الواحد كان مبسوط ، فى قد إيه من الوقت ده؟؟؟ ، " يا ترى كان مستمتع بجد أيام المدرسة...بس لأ، أصل أيام المدرسة الواحد كان قلقان من الإمتحانات ، و الصحيان بدرى و كده يعنى، طب يمكن أيام الكلية؟...بس يععععنى كان فيه ضغط برضه من المذاكرة و الحاجات دى كلها،....... مع إن الأيام دى كلها لما الواحد يبصلها (دلوقتى، بعد ما خلصها) يقول:" يا سلاااااام، و الله كانت أيام جميلة"، طب لما هى كانت أيام جميلة ، ما استمتعناش بيها فى وقتها ليه؟؟ هى لازم الحاجات اللى حصلت لنا تخلص الأول و بعدين نستمتع بيها؟؟ ، عندى إحساس إن اللى بيعمل كده بيبقى بالظبط ،عامل زى اللى قدامه أكلة جميلة جدااااا، بس طول ما هو بياكل عمّال يعيّط و يبكى و يتحسر و يشتكى، و بعد يوم ،راح قاعد مع نفسه
يفتكر الأكلة ديه و يقول" يا سلاااااام، و الله كانت أكلة حلوة قوى
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
طب و بعدين، هنفضل لغاية امتى نستمتع بحياتنا بأسلوب القصور الذاتى؟؟؟؟؟، صحيح إن فيه تعب و فيه معوقات، لكن، ما كل فترة فيها تعبها و أكيد برضه فيها متعتها، و لما تقعد تفكر فى كل فترة فى حياتك و تقيمها بشكل حيادى، أكيد هتلاقى كان فيها إيجابيات زى ما كان فيها معوقات، و الحقيقة فكرت كتير فى مثال ، يكون الناس فيه بتطبّق الاستمتاع باللحظة بشكل سليم و مهما كانت المعوقات، و المثال ده فى رأى هو .....أتوبيس الرحلة
طب و بعدين، هنفضل لغاية امتى نستمتع بحياتنا بأسلوب القصور الذاتى؟؟؟؟؟، صحيح إن فيه تعب و فيه معوقات، لكن، ما كل فترة فيها تعبها و أكيد برضه فيها متعتها، و لما تقعد تفكر فى كل فترة فى حياتك و تقيمها بشكل حيادى، أكيد هتلاقى كان فيها إيجابيات زى ما كان فيها معوقات، و الحقيقة فكرت كتير فى مثال ، يكون الناس فيه بتطبّق الاستمتاع باللحظة بشكل سليم و مهما كانت المعوقات، و المثال ده فى رأى هو .....أتوبيس الرحلة
إزاااااااى؟؟؟؟
الناس لما بتركب فى الأتوبيس، ما بيكونش ده هدفها أصلا ( لأن الهدف هو مكان الرحلة نفسها) فالأتوبيس بيكون الطريق إلى الهدف ده، و قد إيه الطريق ده بيكون فيه تعب و مجهود و مسافة طويلة و ضيق فى المكان ، و ممكن جدا يكون فى أشخاص غير مرغوب فيهم، ده غيرالمطبات اللى فى السكة واحتمال إن الأتوبيس يعطل فى أى لحظة، و لكن مع كللللل المعوقات دى، الناس بتلاقيهم بيتفننوا إزاى يستغلوا وقت الأتوبيس ده بشكل إيجابى، ممكن تلاقيهم بيعملوا مسابقات و جوايز و يضحكوا مع بعض و يهزروا و يبصوا من الشباك و يتأملوا فى الطبيعة، يعنى بجد بجد بيستمتعوا بوقتهم، لدرجة إن ناس كتير بتقول" ده الأتوبيس ده رحلة فى حد ذاته"، و ناس تانية تقول:
"ده الأتوبيس ده كان أجمل من الرحلة نفسها"
فلما تيجى تقيس الكلام ده على الحيـاة، هتلاقى إن كل واحد عنده هدف معين (مهما كان ،صغير أو كبير) فالهدف ده عامل زى جهة الرحلة بتاعة الأتوبيس، مش لازم تستنى لما توصل له الأول علشان تفرح و تستمتع، و كل المصاعب اللى فى الطريق و فى الأتوبيس، ما هى إلا صورة مصغرة من اللى بيحصل فى الحياة
و طالما أخدت بكل الأسباب كاملة، و ماشى فى طريقك للهدف، و كده أو كده انت عايش، يبقى خلاص، استمتع بوقتك، و اجعل ثقتك فى الله ،لإنه طالما انت ماشى فى الطريق لهدفك، يبقى بإذن الله هتوصل، و ربنا مش هيضيع عملك و تعبك
ده حتى فيه قصة كنت عرفتها عن لاعب تنس مشهور جدا ، و هو (أندريه أجاسى)،إنه بعد ما كان متفوق جدا جدا، جات له فتره فى حياته ،مستواه انحدر بشكل ملحوظ،
و لما استعان بمدرب تنمية بشرية علشان يساعده، المدرب ده عرّفه سبب هبوط مستواه
عارف قال له إيه؟؟؟
قال له" انت دلوقتى بتلعب و انت مركّز تفكيرك على المكسب و الخسارة......فخسرت، أما قبل كده ،فكنت بتلعب و انت مركّزتفكيرك على انك تستمتع باللعب....فكسبت"
ياااااه
يعنى الانسان لما بيستمتع باللى بيعمله، فمش بس هيستمتع بوقته و يكسب فرحته فى الحياه، لأ ده كمان قلقه و توتره هيقلّوا ،و هيكون أداؤه و تفكيره أفضل لأنه مركز فى إنه ياخد بالأسباب و يستمتع بها، مش مركز على النتيجة.................. (و ده بجد معنى التوكل)
فخسارة الوقت الكتير اللى ممكن يضيع من غير ما تستمتع به فى لحظتها و ماتستمتعش بيه غير لما تفتكره بعدها بسنة و اللا إتنين، ......و زى ما قدرت تفتكر الإيجابيات اللى كانت فى فترات حياتك قبل كده ،مرن عقلك و تفكيرك على إنك تفكّر فى إيجابيات اللحظة اللى انت عايشها دلوقتى، و تستمتع بها كمان،.............. و خللى بالك ، فيه جملتين أساسيتين عدّوا دلوقتى ،وهما
مرن عقلك و تفكيرك: فاحرص على تدريبه على فكرة (أتوبيس الرحلة)، بأنك تذكر نفسك من وقت لآخر بأنك تستمتع باللحظة
و الجملة التانية هى: اللحظة اللى انت عايشها دلوقتى، يعنى مش بقول اليوم بحاله و لا الشهر، لأ الثانية دي، يعنى و انت دلوقتى بتقرأ الكلام ده، فهو ده اللى بتعمله فى الثانية دى، فركز فى اللحظة دي ( اللى انت عايشها دلوقتى) و ركز انك تستمتع بها
و يبقى أنت بتاخد بالأسباب كاملة ، و بتستمتع بها كمان مهما كانت التحديات ، و بكده يبقى انت حجزت لنفسك مكان فى.......... أتوبيس الرحلة
اختى نهى ما شاء الله عليكى اسلوبك سهل وواضح
ReplyDeleteواستعارتك لفكرة اتوبيس الرحلة قرب المعنى جدا جدا
واتمنى لكى مكان مميز فى اتوبيس الرحلة رحلة الحياة
على رأى البت مونى
ReplyDeleteعيش احلى ما فى اللحظة
الانسان لازم يستمتع بحياته لحظة بلحظة
بس يكون الاستمتاع ده فى طاعة الله
احييكى على البوست
بوست هايل يانهى
ReplyDeleteجميل جدا والله
وزى ماقالت مامة مازن
مثال اتوبيس الرحلة كان موفق جدا
منتظرين بوستات احلى واحلى ان شاء الله
أنا بس هقول مبروك علي البوست
ReplyDeleteوهقرا بتمعن وأرجعللك يا فراشتي
تحياتي ولام مؤقت
ما شاء الله ربنا يبارك فيكي فعلا زي ماقريت في التعليقات التانية رائعة فكرة اتوبيس الرحلة
ReplyDeleteوفعلا كل انسان لازم يستمتع بكل فترة بيعيشها من اول مايكون طفل يستمتع بطفولته وبعدين شاب يستمتع بالشباب بما فيه من حماس وطاقة هايلة وبعدين لما يتزوج ويبقي عنده اولاد يستمتع بتربيته لاولاده ولما يوصل اولاده لبر الامان ويزوجهم يستمتع بالفترة دي ويستمتع بأحفاده
ربنا يعزك ويكرمك وجزاكي الله خيرا
مامة مازن
ReplyDeleteسعيدة جدا بتعليقك و رأيك ، و فرحت إن فكرة أتوبيس الرحلة عجبتك
ربنا يكرمك بكل خير، و جميلة جدا الأمنية دى و ، أتمنى لك مثلها بإذن الله
جزاك الله خيرا
مسدس صغير
ReplyDeleteفعلا، عيش أحلى ما فى اللحظة :)
و حقيقى أى استمتاع لازم يكون فى طاعة لله سبحانه و تعالى، و الحقيقة أى سلوك يكون فيه معصية بيتبعه تعب و ألم، لأن فطرة الإنسان-حتى لو ماكانش متدين- بتحسسه إن فيه حاجة غلط، إنما الاستمتاع الحقيقى ما يحسش بيه غير اللى بيستمتع بطاعة لله
جزاك الله ألف خير و سعيدة جدا بتعليقك
Mo7ammed
ReplyDeleteأشكرك جدا جدا على رأيك اللى حقيقى فرّحنى، و سعيدة إن فكرة أتوبيس الرحلة عجبتك
جزاك الله كل خير على رأيك و تشجيعك
mimi
ReplyDeleteالله يبارك فيكى يا جميلة
مستنياكى :)
معبر ودود
ReplyDeleteو يبارك فيكى يا رب ،بجد سعيدة بتعليقك،
كلامك سليم جدا ،و فعلا كل انسان لازم يستمتع بكل فترة من حياته، و كل وقت له جماله و متعته
ربنا يكرمك و يبارك لك ، و دايما كده منورانى
جزاك الله كل خير
فكرة جمييله جداً فعلا يانهي ولوفكرنا في كل حاجه بنفس الطريقه دي أكيد هنرتاح جداً وإنتاجنا ف الحياة هيبقي بشكل تاني خالص حتي نظرتنا لنفسنا وللحوالينا حاسه انها هتتغير كتير لما يدخل فيها جو الاستمتاع باللحظة وكأننا ف بدايه الرحلة ومش عاوزين نعكنن علي نفسنا لما بنبقي في رحله عاديه بنعمل كده مش عارفه ليه ف رحله الدنيا دايما عيار العكننة بيبقي تقيل شويتين
ReplyDeleteبجد فكرة اكتر من رائعة ووصلت بأسلوبك الجميل جداً
وربنا يارب يكرمك ويزيد علم
تحياتي ليكي ,,,
قلب ارهقته الأحلام
ReplyDeleteما تتصوريش قد إيه بفرح لما ألاقيكى حطة تعليقك، و مبسوطة قوى إن الفكرة عجبتك، و فعلا لما نبص للحياة كده هيكون إدراكنا أفضل بكتير
ربنا يعزك و يوفقك دايما يا غادة
جزاك الله خيرا
يعنى الانسان لما بيستمتع باللى بيعمله، فمش بس هيستمتع بوقته و يكسب فرحته فى الحياه، لأ ده كمان قلقه و توتره هيقلّوا ،و هيكون أداؤه و تفكيره أفضل لأنه مركز فى إنه ياخد بالأسباب و يستمتع بها، مش مركز على النتيجة.................. (و ده بجد معنى التوكل)
ReplyDeleteأولا بحييكي جداااااااااااااااا على بجد المقال الأكثر من رااااااااااااائع وبجدبيناقش حاجه مهمه جدااااااا في حياتنا
وكتير بيقع في مطب إنه يفضل ماسك في أحداث الماضي وبيفكر في المستقبل ومشكلاته يعني بالبلدي بيفكر في البلاء قبل وقوعه
وده طبعا بيفكرني بحاجه كده بتتقال يقولك ده بيمشي في الجزمه قبل ما يلبسها
يعني بيمشي مكان يعني ما بيمشيش أصلا
وفي حاجة جات في دماغي دلوقتي يمكن يكون مالهاش علاقة بالبوست
بس تسمحيلي أقولها
لإفتكرت لما واحد بيعمل معاصي وييجي حد ينصحه إنه يتوب ييجي يقوله طيب من بكره هصلي
من بكره مش هسرق
أول رد عليه بيكون
هو لو ملك الموت جالك هتقوله إستنى شويه
عارفه إنها مالهاش علاقه
بس مش عارفه ليه حبيت أذكرها وأنا مش عارفه أوصل إزاي إللي في دماغي
فلازم كل واحد مننا
أن يستمتع بأيامه، حتى لا يكتشف ذات يوم أنه حرم من أجمل لحظات عمره
فأحداث حياتنا عبارة عن محطات قصيرة نمر بها
هناك أزمنة تسكننا
وأزمنة نسكنها
وما بين ضوء وشمس الزمنين ثمة لحظات لن تتكرر فعلينا أن نيتمتع بها
حتى لا يفوتنا قطار العمر
ونحن ما زلنا ننتظره في محطة
ولكنها ليست أي محطه إنها محطة البؤساء
من رفضوا الضوء
من ظنوا أن نظاراتهم السوداء ستمنع عنهم ضرر الشمس
ولكنهم نسوا فائدتها
أتمنى أكون رأيي وصل لحضرتك وإن كنت مش عرفت أعبر عنه
ولكي مني فائق التقدير والإحترام
ولو تسمحيلي أسجل إعجابي بشخصية حضرتك بهذه الكلمات البسيطه
اجعلى نفسك امبراطوره يتمنى الجميع من الاهل والاصدقاء
التقرب اليها بافعالها وليست باقوالها
واجعلى نفسك مغناطيس يجذب كل من حوله حتى اللى قلوبهم حديد
اجعلى نفسك ورده يشتاق الى رؤيتها والتقرب منها كل من يحب الجمال والرقه
اجعلى نفسك كالشمس التى تعطى الاخرين النور والدفء ولا تنظر منهم شيئا
اجعلى نفسك النجمه الساطعه التى تضئ الطريق للاخرين ولا تنتظر منهم كلمه شكر
اذا جعلتي نفسك كل هذا
فانت سيده العالم المتوجه على رؤوس الاخرين
وأنتي فعلا كذلك
واحترامى وانحنائى لسياده الامبراطوره د/نهى
This comment has been removed by the author.
ReplyDeleteبوست هايل جدا يانهى ماشاء الله ولاقوةالا بالله
ReplyDeleteوعندك حق فعلا اننا مابنعرفش نستمتع باللحظه الى عيشنها لقلقناالمستمر على المستقبل او لهم اصابنا فى الماضى
لازم نركز شويه على "لاتوبيس " على حد تعبيرك
فاأيها الغد كن ماشئت
فقد عشت اليوم ليوم لا غدة ولا أمسه
:)
ReplyDeleteأنا حجزت مكان عشان خاطرك إنتِ بس
عشان طلبتي إننا نستمتع معاكِ : )
هتعدوا عليا ولا أجيلكم أنا ؟؟
: )
كلام مظبوط جداً
ReplyDeleteفعلاً كل الحاجات بتحصل
وتحليل حضرتك كمان كان رائع وواقعي جداً
جزاكِ الله خيراً
Eman Ayman
ReplyDeleteربنا يكرمك على تحيتك الجميلة الصادقة اللى بتسعدنى جدا جدا جدا
و على فكرة المثال اللى ذكرتيه له علاقة فعلا بالموضوع، لأن الشخص اللى مستنى بكره علشان يتوب ،و مش عايز يتوب دلوقتى ، فده شكل آخر من أشكال إن الانسان مايكونش عايش اللحظة، و عمال يؤجل و يقول بلاش النهارده...خليها بكرة، و لما ييجى بكرة ..،هيرجع يقول خليها بكرة ،و هكذا
أهو ده بقه ساب الأتوبيس خاااالص و فضل قاعد فى الاستراحة :))
و جمييييل قوى تعبيرك اللى ذكرتيه، و خصوصا
"من ظنوا أن نظاراتهم السوداء ستمنع عنهم ضرر الشمس و لكنهم نسوا فائدتها"
بجد أكثر من ممتااااااز
حقيقى مش عارفة أقول إيه و لا أوصف شعورى عامل إزاى قصاد كلامك (اللى برضه مش عارفة أوصفه) ، ربنا يجعلنى و أياكى مثل ما ذكرت
و يا حبيبتى أنا اللى بانحنى لك على تقديرك و إحساسك اللى مهما قلت كلام مش هاقدر أوفيه حقه
و برضه مش عارفة أقول غير(اللهم اجعلنا خيرا من ما يظنون و اغفر لنا ما لا يعلمون)
ربنا يبارك لك يارب و يرزقك من خير الدنيا و الآخرة، و يبارك فى شخصيتك و روحك اللى أجمل من بعض
روح طفلة
ReplyDeleteكلامك صحيح فعلا، لأن المستقبل لسه ماجاش و الماضى حصل خلاص و انتهى، فنركز على الحاضر(الأتوبيس)،
و جميلة جدا الحكمة اللى ختمتى بيها
أشكرك جدا على تعليقك و تشجيعك
جزاك الله كل خير
زقطوطة
ReplyDelete:) :) على فكرة ،اسمك جميل قوىىى
و انا مزقططة إنك حجزت مكان، و بإذن الله نستمتع كلنا مع بعض :)
و اطمئنى، هتلاقينى فى الكرسى اللى جنبك
:D :D :D
منورانى يا جميلة
:)
د.ياسر عمر عبد الفتاح
ReplyDeleteدى شهادة أعتز بيها من حضرتك
و رأى يسعدنى جدا
جزاك الله خيرا
تحياتي
ReplyDeleteفي رأيي ان مشاكل و صعوبات الحياة تضفي الي الحياة بهجة...ياريت ناخذ هذه الصعوبات علي اساس انها تحدي
لمقدرتنا علي الفهم و الاستيعاب و التفكير الخلاق كيف نغير من هذه الصعوبات لتكون دافع للنجاح و ليس دافعا للاحباط...
في السويد مثلا اعلي نسبة انتحار في العالم...لان الشباب
يشعرون بالملل...فلا تحديات و لا صعوبات حتي نبات الحشيش
يتم توزيعه من خلال العيادات لمن يستحق..و اقصد لمن ادمن ...
في رأيي ايضا ان قمة الاستمتاع ان أشعر بأنني قادر علي ان أفكر صح...و اتخذ قرار صح...و احصل علي نتيجة
جيدة.
تحياتي و تقديري
الربان
ReplyDeleteسعيدة بزيارة حضرتك للمدونة
و فعلا، صعوبات الحياة هى اللى بتعطى للحياة معنى، لأنه لولا أننا تذوقنا مرارة الحزن، لما شعرنا بجمال الفرح
و حقيقى إن كل محنة بيكون فيها منحة ، بس المهم إن الإنسان مايخليش دموعه تتحول إلى غشاوة تمنعه من رؤية المنحة دى
و بالنسبة للانتحار فده موضوع كبير، و أسبابه كثيرة جدا، و من أهمها البعد عن ربنا سبحانه و تعالى و عدم وجود هدف و معنى للحياة ،و فى رأى، إن دول أكبر صعوبة ممكن تواجه أى حد، لذلك فإنى لا أنظر لهؤلاء على إنهم خاليين من الهموم و الصعوبات، و لكن أنظر لهم على إنهم اتعسوا أنفسهم بالبعد عن الله، و حقيقى ده أسوأ إحساس ممكن يعيشه إنسان، مهما كان معاه فلوس أو كانت بيئته متطورة علميا
نرجو من الله أن يثبتنا جميعا على الإيمان، و نسأل الهدى لعباده جميعا
و اتفق معك إن احساس الإنسان بصحّة تفكيره و قراراته، هو احساس به قدر كبير من الاستمتاع، و مع ذلك مهم جدا إنه ميجعلش شرط الحصول على النتيجة، كشرط أساسى لكى يستمتع، يعنى السعى له فرحته، و النتيجة لها فرحتها، و لو النتيجة كانت غير جيدة ، فده لا يفسد فرحة السعى
أشكرك جدا على مشاركتك، و بإذن الله تكون بداية مشاركات أكثر
تحياتى لك و جزاك الله خيرا
السلام عليكم
ReplyDeleteمبروووووووووووووك التاج مامة مازن ارسلت ليكي ناااااااااااااااج جمييييييل
يلا بقي جوبي ياقمر
سلام بقي عشان اروح واعلق
رهف قلبي
السلام عليكم
ReplyDeleteجميلة فكرة الموضوع لابد ان نستمتع بكل شيء يمر بنا
علي رأي من قال
حب ماتعمل حتي تعمل ما تحب
بس علي فكرة انا مكنتش بحب ايام المدرسة ولا ايام الجامعة ولا بحب اخرج من البيت الا كل فين وفين
وبحب قوي البيت
تحياتي يا ارق فراشة
لسة بتفكري
ReplyDeleteاذهبي الي مدونة مامة ماززن
ذكرى رحيل قلم
ReplyDeleteالله يبارك فيكى، أنا مكنتش واخدة بالى غير لمّا بلغتينى، جزاك الله خيرا
، و حاضر هجاوب بإذن الله
:)
أشكرك جدا على رأيك فى الموضوع، و هو مثال المدرسة و الجامعة، كان للتوضيح و كمثال لحاجة حصلت زمان
و على فكرة، قى كتييييير ما كانوش بيحبوا أيام الدراسة:))))
و تحياتى ليكى يا جميلة، و انا رايحة فى السكة ;)
د/نهى
ReplyDeleteبجد أنا إللي ببقى سعيده جدااااااااااااااااااا بمشاركتي في مدونة حضرتك
وإنك سمحتيلي من الأول إني أنضم للباقة المحترمه من المشاركين
وبجد أنا كلامي لا يوصف إعجابي بشخصية حضرتك
وبتمنالك مزيد من التميز
وبجددعائي دلوقتي إني ألتقي بالشخصية الرائعه وهو حضرتك طبعا يوما ما
ومره تانيه أتمنى أن تقبلي تحياتي
Eman Ayman
ReplyDeleteلسانى بيخذلنى قصاد كلامك الجميل و مشاعرك الصادقة النبيلة
و بعدين ،أسمحلك إيه بس!!!، ده أنا اللى اتشرفت بيكى و بكل الناس اللى بتكرمنى بمشاركتها
و على فكرة، أنا كمان باتمنى من ربنا -سبحانه و تعالى- إنى أتقابل معاكى يا حبيبتى، و عندى إحساس إن بإذن الله ،ربنا هيحقق الأمنية دى
ربنا يوفقك يارب و يكرمك دايما يا ملكة الإحساس الصادق
وتصديقاً لكلام حضرتك أنا مرة طلعت رحلة وفضلت نايم في الاوتوبيس طول رحلة الذهاب ... ولما وصلنا قولتلهم سيبوني نايم شوية صغيرين وبعدين قالولي الرحلة خلصت رحت نكمل نوم في رحلة العودة وكل ما افتكر الرحلة دي أقول كانت أجمل رحلة وسمتها رحلة الأحلام :)))
ReplyDeleteتحياتي :)
تامر على
ReplyDeleteإن شاء الله ربنا يكرمك برحلة الحقائق و تفرح بها و تحقق أحلامك اللى حلمتها فى الرحلة السابقة
أشكر لحضرتك مرورك الكريم و أتمنى دوام الزيارة
جزاك الله خيرا
كلاكيت تالت مره يا فراشه
ReplyDeleteمعلش النت بعافيه شويه
المهم بجد حلوه قوي رحلة الأحلام دي الواحد بيفكر انه مفيد ساعات ان القطر اقصد الأتوبيس يتعطل احنا بنندفع حوالين اهدافنا بفصد وبدون قصد بنندفع في الشغل نديله كل وقتنا فننسي صحابنا بجد ساعات محتاجين القطر او الأتوبيس يتعطل يدينا وقت ان احنا نفكر ونعيد ترتيب اولوياتنا من تاني
وفقكِ الله لما يحبه ويرضاه
ReplyDeletepsudo-analytical
ReplyDeleteربنا يديله الصحة
:D :D :D
فعلا الانسان لازم ما ينساش نفسه فى دوامة الحياة، و يتذكر إنه مع الجرى و السعى فى الحديقة، ما ينساش إنه يقف و يشم الزهور
ويارب تفضلى منورانى كده دايما
دُمتى بكل خير
Eman Ayman
ReplyDeleteو إياكم إن شاء الله يا حبيبتى، ربنا يكتب لك كل خير دايما
و يبعد عنك كل سوء
جميل اوى تشبيهك ده
ReplyDeleteحقيقى استمتعت بكلماتك
ولو تحبى تزورى الرابط ده هتلاقينى بتكلم عن هدف موضوعك بس بطريقة مختلفة
http://monaliza110.blogspot.com/2009/03/blog-post_13.html
موناليزا
ReplyDeleteمنورانى فى زيارتك الأولى للمدونة، و أشكرك جدا على رأيك اللى سعدت بيه
زرت فعلا الرابط، و أسلوبك فيه جميل جدا -ما شاء الله- و عجبنى قوى عرضك للموضوع، ربنا يبارك فيكى
جزاك الله خيرا و أتمنى دوام التواصل بإذن الله
تحياتى ليكى